تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

ظواهر ثقافية

تاريخ وآثار فلسطين: أرض وشعب

"أكتب بنفسك تاريخ قلبك..منذ إصابة آدم بالحب/ حتى قيامة شعبك". محمود درويش

لماذا يجب أن نكتب تاريخنا بأنفسنا؟ ولم يتوجب أن نكتبه من منظور نقدي؟ وما هي الفائدة التي تعود علينا حين نفعل ذلك؟ وكيف؟ وبأية منهجية يمكن أن نكتبه؟

الأكاديميا والرواية الفلسطينية التاريخية: المنتدى السنوي لفلسطين 2023

هل هناك علاقة بين الحقل الأكاديمي والحقل السياسي؟ وإذا كان هناك علاقة، فما طبيعتها؟

وهل يمكن أن تؤثر الدراسات الأكاديمية إيجابياً، في مسيرة النضال الوطني الفلسطيني؟ وفي تثبيت الراوية الفلسطينية التاريخية؟

زغاريد: تأملات رحلة بحثية عن المزغردات

"هيهي يا صبر الحرّ على الخيّال والباشِ
هيهي ياما بقينا دموع العين رِشراشِ
هيهي حمد لله صَبَرنا وما ندِمناشِ
لولولولولو ليش".   في استقبال الأسير ماهر يونس بعد أربعين عاماً قضاها في الأسر

*****

قمبيز ونتيتاس وعطروف: شخصيات تعيش بيننا

طالما حبسنا أنفاسنا، أطفالاً، والوالد/ قاسم عبد الهادي، يحدثنا عن الماضي، مستحضراً شخصيات تاريخية، أعجب بها؛ فأكسبها لحماً ودماً، وجعلها جزءاً من حياتنا؛ الأمر الذي جعلنا نبحث عنها، شباباً، لنتلمَّس سر إعجابه بها.

في زمن اللامعقول: الأقلام في مواجهة الرصاص

يتصاعد اللامعقول عبر العالم، حتى نخال أننا امام لوحة سيريالية!
باسم الدين ترتكب المذابح، ويغيب العقل، والمنطق، وينصِّب المتشددون أنفسهم قضاة وجلادين، ليصدروا أحكاماً قاطعة ضد من يعتقدون أنهم كفرة أو مرتدين، ويعملون على إنفاذ أحكامهم بأيديهم، وبأسلحتهم.

رسالة الحرية من كتاب العالم: معاً نستطيع الانتصار

د. فيحاء قاسم عبد الهادي

“دعهم يبنون الجدران الناتجة عن السياسات الخاطئة، والتفكير العقيم. تستطيع الكلمات أن تهزم الجدران/ الحقيقة والخيالية. مهمتنا نحن الكتاب والشعراء والمترجمين أن ننتصر عليهم”. يوه فرايسل/ ألمانيا

بوكو حرام وثقافة التحريم في بلادنا العربية

ما الذي يجمع بين بوكو حرام، وثقافة التحريم في بلادنا العربية؟

ما الذي يخيف المتشددين، والمتعصبين، وضيقي الأفق، عبر العالم، من النساء؟!

ما الذي يخيف "بوكو حرام/نيجيريا" من تعليم المرأة؟ ولم يريدون امرأة مسكينة، وجاهلة، وأمية، وضعيفة؟!

غسان كنفاني واستشراف المستقبل

"لقد دهشت حين سمعت مجدداً حوار أبطالي حول مشاكلهم، واستطعت أن أقارن حوارهم بالمقالات السياسية التي كنت قد كتبتها في الفترة الزمنية ذاتها، فرأيت أن أبطال القصة كانوا يحللون الأمور بطريقة أعمق وأقرب إلى الصواب من مقالاتي السياسية".

“موطني موطني”: لنا ما لنا

لنا ما لنا/ لنا "الجلال والجمال والسناء والبهاء"/؛ لنا "الحياة والنجاة والهناء والرجاء"/ في رباك وفي هواك يا "موطني"/؛ لنا دمتَ "سالماً منعماً وغانماً مكرماً"/؛ لنا شباب "لن يكلّ همه أن يستقلّ أو يبيد"/؛ لنا شباب لا يقبل "ذلَّه المؤبدا وعيشه المنكَّدا" بل يعيد "مجده التليد" بسواعده المتراصة/؛ لنا

في ترومسو/النرويج: عبور الحدود عبر الثقافة

"ففي السفرِ الحرِّ بين الثقافات/ قد يجد الباحثون عن الجوهر البشريِّ/مقاعدَ كافيةً للجميع. هنا هامش يتقدَّمُ. أو مركز يتراجع/ لا الشرقُ شرقٌ تماماً/ ولا الغربُ غربٌ تماماً/ لأنَّ الهويَّةَ مفتوحةٌ للتَّعدُّد/ لا قلعةً او خنادقَ"

فدوى طوقان: الصوت الخافت والحضور البهيّ

لم تكن زيارتي لمدينة نابلس الشهر الماضي لتكتمل دون زيارة فدوى طوقان. ورغم أنني أحسست أن زيارتي لها قد تكون الأخيرة؛ إلاّ أنها فاجأتني – كما تفعل دائماً – بذاكرة حادة، وتماسك ذهنيّ، ووعي عميق.