تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

ظواهر نسوية

نحو تعزيز مشاركة المرأة في الحوارات الوطنية

حين نتأمل التحديات الجسيمة، التي تجابه شعبنا الفلسطيني، ونفكر في سبل مواجهتها؛ ندرك أهمية التأكيد مراراً وتكراراً على ضرورة تعزيز مشاركة مكوّنات الشعب الفلسطيني - وفي القلب منه النساء - في الحوارات الوطنية.

رزان النجار وفجر الحرية: واثقة الخطوة تمشي

صباح الخطوة الواثقة رزان النجار،

صباح الابتسامة العذبة،

صباح الانتماء الحرّ للوطن،

صباح الإحساس العالي بالمسؤولية،

صباح الإصرار على الحياة،

صباح المواجهة والتحدي،

صباح المبادرة والإيجابية والعزيمة،

صباحك موسى أبو حسنين، 

“نهاية محمد”: مدرسة الائتلاف والاختلاف

 من يعرفها؛ يعرف معنى أن يلتصق حب الوطن بالجلد حتى يصبحا واحداً،

منذ نعومة أظافرها، إثر تهجير أسرتها من طبريا عام 1948، والإقامة في مخيمات سوريا، ومخيمات لبنان، ثم عودتها للوطن في بداية التسعينيات؛ ناضلت "نهاية محمد" لتحقيق حلم الاستقلال، ومعانقة الحرية، بمستوياتها كافة.

لمن أعطت عمرها “مها أبو دية”؟ باقية في الذاكرة الجماعية

لعائلتها الصغيرة؟ للزميلات اللواتي أسست معهن مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي؟ لشابات تدرَّبن في المركز، وانطلقن منه ليتبوَّأن مراكز قيادية في المجال النسوي أوالحقوقي أوالمجال الإنساني؟ لنشيطات العمل النسوي، على الصعيدين الفلسطيني والعربي؟

ناريمان خورشيد: الدخول إلى حيز الذاكرة الجماعية

قوية الشخصية، ومحاربة شرسة، وخطيبة ميدانية، وقائدة طيارة جريئة، تلك هي المناضلة الفلسطينية "نريمان نهاد خورشيد"، التي ولدت العام 1927، في يافا، وعاشت فيها حتى عام 1948، حيث انتقلت للعيش في القاهرة، وبقيت فيها حتى يوم وفاتها، في 18 شباط 2014.

ناريمان خورشيد: الدخول إلى حيز الذاكرة الجماعية

قوية الشخصية، ومحاربة شرسة، وخطيبة ميدانية، وقائدة طيارة جريئة، تلك هي المناضلة الفلسطينية "نريمان نهاد خورشيد"، التي ولدت العام 1927، في يافا، وعاشت فيها حتى عام 1948، حيث انتقلت للعيش في القاهرة، وبقيت فيها حتى يوم وفاتها، في 18 شباط 2014.

أميرة سمير شحاتة (عروس الإسكندرية) : باقية في الذاكرة الجماعية للشعب العربي

“لازم نوثِّق حياتهم حتى لو قالوا جملة واحدة”

أدركت الشعوب العربية أهمية توثيق اللحظة التاريخية، منذ انطلاق ربيع الثورات العربية،

هيام أبو غزالة: العائلة والوطن في بؤبؤ العين

تعرَّفت طفلة على "هيام أبو غزالة"، من خلال صداقة الأسرتين، ومن خلال شقيقتيها: إلهام؛ أستاذتي للغة الإنجليزية، في مرحلة الإعدادية، وشادية؛ صديقتي ورفيقتي. وازدادت معرفتي بهيام، وتعمَّقت، بعد أن ربط بيننا رباط الأخوّة الأبدي.

 

في الثامن من آذار: لنرفع راية الوحدة الوطنية والحريات الديمقراطية

يزورنا آذار هذا العام، متسائلاً عن مدى فاعلية النساء الفلسطينيات، لدفع جهود تحقيق المصالحة الوطنية، ومنع انتهاك حقوق الشعب الديمقراطية، مذكِّراً بجهودهن، عبر تاريخ القضية الفلسطينية، من أجل تحقيق الوحدة الوطنية، بين أبناء الشعب الواحد، وحماية الديمقراطية.

عصام حمدي الحسيني : باقية في ذاكرة الشعب الجماعية

حين قرأت نعي الرائدة، عصام حمدي الحسيني، في الصحف الفلسطينية، في السادس من كانون الثاني، ولم أر سوى نعي أهل الفقيدة الكبيرة لها؛ تساءلت عن معنى إغفال الشعب، والتنظيمات والمراكز النسوية، لذكرها وإبراز دورها الطليعي!